شاركوا في مهمّتنا،
بل قودوها

اشترك/ ي وشارك/ ي!
أشهر انفعالات المعلقين العرب في كرة القدم

أشهر انفعالات المعلقين العرب في كرة القدم

انضمّ/ ي إلى مجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات”.

هدفنا الاستماع إلى الكل، لكن هذه الميزة محجوزة لمجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات"! تفاعل/ي مع مجتمع يشبهك في اهتماماتك وتطلعاتك وفيه أشخاص يشاركونك قيمك.

إلى النقاش!

حياة

الأحد 24 يوليو 201606:07 م

يذخر الأرشيف الكروي بأهداف ومشاهد لا تنسى، وضع عليها أشهر المعلقين العرب بصماتهم الخاصة التي بقيت عالقة في أذهان الكثيرين. إليكم 9 من أبرز انفعالات معلقي قرة القدم جنوناً.

انطلق ميسي من منتصف الملعب، راوغ معظم لاعبي خيتافي، ووصل إلى الشباك مسجلاً هدفاً أسطورياً في الدوري الإسباني (2007)، علق عليه يوسف سيف بطريقة دفعت الصحف الإسبانية للحديث عنه في ذلك الوقت.

في ديربي مدينة مانشستر، ارتقى روني نجم اليونايتد لعرْضية ناني، وأودعها مقصية لا تصد ولا ترد في مرمى هارت حارس السيتي، فجن جنون فارس عوض وكان له هذا التعليق.

تحت عنوان "بطلت التعليق"، اشتهر عصام الشوالي بتفاعله مع هدف أعلن بعده اعتزاله على الهواء مباشرة، في لقاء جمع برشلونة بريال سوسيداد، حيث انتهت جملة تمريرات سحرية بين ميسي وألفيس بهدف أفقد الشوالي صوابه.

في مباراة مصيرية التقى المنتخب السعودي مع المنتخب الإيراني، وعينه على المشاركة في ملحق آسيا المؤهل إلى كأس العالم 2010. أسامة المولد يسجل هدف الفوز، ويبدأ عيسى الحربين بعزف سيمفونية الفرح وهو يقاوم دموعه.

مباراة مجنونة في الدوري الإنكليزي بين آرسنال وليفربول شهدت ثمانية أهداف جعلت الجماهير تقف مشدوهة حتى الدقيقة الأخيرة، وكان لفهد العتيبي دور في جعل المتابعين عبر التلفاز، يقفزون في منازلهم.

في حقبة الغالكتيكوس الأولى التي جمعت أبرز نجوم العالم ضمن تشكيلة ريال مدريد، مرر النجم البرازيلي رونالدو كرة للساحر زيدان الذي تلاعب بمدافع بلد الوليد عبر حركة الروليت الشهيرة، ثم راوغ الحارس وأطاح بالكرة فوق المرمى، فبدأ يوسف سيف يغدق على النجم الفرنسي حسراتٍ وآهاتٍ، يعلق ويصفق عليها عشاق الملكي إلى الآن.

خمس دقائق تفصل قطبي الكلاسيكو عن الوقت الإضافي، انطلاقة بسرعة البرق لغاريث بيل، لم يستطع بارترا مدافع البارسا مجاراته فيها، ليسجل النجم الويلزي هدف الفوز بلقب كأس الملك، ويطلق العنان لإبداعات رؤوف خليف.

ختام قائمتنا بمقطع لا مثيل له، ففي مباراة مصر والجزائر الفاصلة التي أقيمت في السودان لتحديد الفريق المتأهل إلى مونديال 2010، سرَّب أحد أصدقاء عصام الشوالي مقطعاً له وهو يعلق على المباراة من داخل الاستديو. سبع دقائق ونصف تظهر لك ما يفعله الشوالي خلف الكواليس في الوقت الذي نكون فيه مستمتعين بمتابعة اللقاء أمام الشاشات.


رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.

لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.

WhatsApp Channel WhatsApp Channel
Website by WhiteBeard