بعد البحث عثر رصيف22 على بعض حالات التشابه بين مواطنين عاديين وسياسيين. في ما يلي أغرب 11 حالة وجدناها.
قابل أحد محرّري رصيف22 شبيه الرئيس السوري بشّار الأسد في دبي.
شبيه الرّئيس الفلسطيني الرّاحل ياسر عرفات، من رام الله. يستغلّ شبهه بالرئيس عرفات للدرجة القصوى ويجوب الشوارع سامحاً للمارّة بالتقاط صور له، ومعه.
لا فرق بين الرئيس السوري الرّاحل وشبيهه التركي إلّا بلون القبعة!
النسخة "الأنثويّة" من رئيس فنزويلّا السابق هيوغو تشافيز Hugo Chávez.
في حال قرّر أحدهم تصوير فيلم عن حياة الخميني، لن يضطرّ إلى البحث عن الممثّل المناسب، شون كونري Sean Connery موجود.
ومن قال إن القذّافي قد مات؟ إنّه متخفٍّ على شكل امرأة في اليونان!
شبيه محمّد مرسي الذي يعمل بائعاً للأدوات الكهربائيّة يتحمّل اللوم عن أفعال مرسي أحياناً. لا يصدّق الناس أنه ليس الرئيس المصري.
لا يمانع شبيه الرئيس الكوري كيم جونغ أون من تشبيهه به، بل يرغب في الشهرة ويحبّ الأضواء.
مروّجو نظرية المؤامرة مقتنعون اقتناعاً تامّاً أن من قُبض عليه وأعدم ليس الرّئيس العراقي الراحل صدّام حسين بل شبيهه.
شبيه السيسي لا علاقة له بالسياسة. للمفارقة، هو راقص، وراقص بارع بالفعل!
حتّى المعارضة السورية لم تسلم...
خلال بحثنا وصلنا إلى الشّبه الرقم 12 ولم نستطع عدم مشاركته معكم! هل تبدو لكم ضحكة الوزير الإيراني جواد ظريف مألوفة؟ إليكم السبب.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ يومتعليقا على ماذكره بالمنشور فإن لدولة الإمارات وأذكر منها دبي بالتحديد لديها منظومة أحترام كبار...
مستخدم مجهول -
منذ 3 أيامالبرتغال تغلق باب الهجرة قريبا جدااا
Jong Lona -
منذ 4 أيامأغلبهم ياخذون سوريا لان العراقيات عندهم عشيرة حتى لو ضربها أو عنقها تقدر تروح على أهلها واهلها...
ghdr brhm -
منذ 4 أيام❤️❤️
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ 6 أيامجميل جدا أن تقدر كل المشاعر لأنها جميعا مهمة. شكرا على هذا المقال المشبع بالعواطف. احببت جدا خط...
Tayma Shrit -
منذ أسبوعمدينتي التي فارقتها منذ أكثر من 10 سنين، مختلفة وغريبة جداً عمّا كانت سابقاً، للأسف.