خلف باحة العرش في قصر الحمراء على جبل غرناطة، تقع قاعة مشوار. احتفظ الإسبان بالاسم العربي للدلالة على هذه القاعة المتوسطة الحجم، التي ترجع تسميتها إلى القرن الخامس عشر الميلادي.
يرد التعبير في معجم "لسان العرب" الذي انتهى من تحريره ابن منظور حوالي عام 1290 م. حيث يعني التشاور والمشورة والنظر في الأمور من جميع أطرافها قبل بتّها. أما معنى النزهة والتمشي، الذي يغلب اليوم في استعمال أهل بلاد الشام، فلا ندري متى ظهر في اللغة ومتى غلب في الكلام.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ 6 ساعاتتعليقا على ماذكره بالمنشور فإن لدولة الإمارات وأذكر منها دبي بالتحديد لديها منظومة أحترام كبار...
مستخدم مجهول -
منذ يومينUn message privé pour l'écrivain svp débloquer moi sur Facebook
مستخدم مجهول -
منذ يومينالبرتغال تغلق باب الهجرة قريبا جدااا
Jong Lona -
منذ 3 أيامأغلبهم ياخذون سوريا لان العراقيات عندهم عشيرة حتى لو ضربها أو عنقها تقدر تروح على أهلها واهلها...
ghdr brhm -
منذ 3 أيام❤️❤️
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ 6 أيامجميل جدا أن تقدر كل المشاعر لأنها جميعا مهمة. شكرا على هذا المقال المشبع بالعواطف. احببت جدا خط...