التعدّدية الدينية والروحية ليست ثابتة. أشكال منها تموت كل يوم، وأشكال تنبت وتحيا. هنا يختلط الإحياء الديني بخصوصية محلّية، وهناك يشرع أجنحته على فضاء الكونيّة.
في حيّز بعينه تتصارع الجماعات على الموارد باسم المقدّس، وفي حيّز آخر تشغل الآخرة ومقتضيات الخلاص عواطف الناس وحساباتهم أكثر بكثير مما نصرّح.
في هذه السلسلة، محاولة أسبوعية للإضاءة على حال ملّة من هنا، ونحلة من هناك، للإطلالة على هذه التعدّدية الحيويّة في جانب، والخطيرة في جانب آخر.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ يومخدني معك
ايم -
منذ 3 أياماللهم أجعل محمد زوجا لي ومن نصيبي ادعو لي
شهد نصر -
منذ 3 أيامبالنظر لأسمك فعلى ما يبدو إنك مسلمة رغم إن كل ما ف المقالة لا يعبر عن ديانتك او مجتمعك بل وتحترمي...
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ 5 أياممقال ممتع. في الوقت عينه هناك أنواع كثيرة من القراءة وهناك دائماً دوافع خلف القراءة. في تعليم...
Robin Le Corleone -
منذ 5 أيامهبد وتدليس . دماغ الرجل أكبر بنسبة ثلاثين بالمئة من دماغ النساء وعدد خلايا دماغ الرجل أكبر بكثير...
Mohammed Liswi -
منذ 6 أيامقصة نجاح حلوة ونادرة. شكرا على مشاركتها.