شاركوا في مهمّتنا،
بل قودوها

لنبدأ من هنا!
ردود الفعل على مقال

ردود الفعل على مقال "النهار" في وسائل التواصل الاجتماعي

انضمّ/ ي إلى مجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات”.

هدفنا الاستماع إلى الكل، لكن هذه الميزة محجوزة لمجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات"! تفاعل/ي مع مجتمع يشبهك في اهتماماتك وتطلعاتك وفيه أشخاص يشاركونك قيمك.

إلى النقاش!

حياة

الاثنين 29 أغسطس 201601:51 ص

تزامناً مع الطقس الذي يعصف بمنطقة البحر المتوسط، عصف تحقيق نشرته أمس جريدة "النّهار" اللبنانية العريقة حول اللاجئين السوريين في لبنان، بوسائل التواصل الاجتماعي. فماذا في التفاصيل؟

نشر المقال تحت عنوان "الحمرا ما عادت لبنانية... التوسّع السوري غيّر هويّتها"،  استهلّه الصحافي حسين حزوري بنعي شارع الحمرا، أو كما سمّاه "شانزيليزيه بيروت"، الذي "بهت اليوم" وأمسى في " أيدي "الأشقاء" أو "الغرباء" سياحةً وعمالةً وتسولاً".

تحدّث حزوري أيضاً عن "امتعاض" أصحاب المحالّ والمطاعم اللبنانية في الحمرا من المنافسة التي فرضتها عليهم المشاريع السورية التي نقلت أعمالها إلى بيروت. ثم فجّر "قنبلة" لدى قوله " ناس كثر من أصحاب البشرة السمراء يعرفها اللبناني باتقان انها ذات هوية سورية، وهكذا دواليك...".

لم يسلم المقال وصاحبه وناشرته جريدة "النهار" من موجة الغضب التي تجلّت على فيسبوك وتويتر ردوداً  مستنكرة لم يخل بعضها من الحدّة، وهذا ما دفع الجريدة إلى إصدار بيان أوضحت فيه أن "هذا الأمر لا يمكن أن يعبّر عن قيم "النهار"، ولا يعكُس خطها التحريري العام، بأي شكل من الأشكال". ولكن أين كان محرّرو الجريدة  قبل نشر المقال؟

أجمع الكثيرون على أن هذا المقال مهين وعنصري بحق السوريين في لبنان. في ما يلي عيّنة من رّدود الفعل عليه في  فيسبوك وتويتر. وقد تفاوت بعضها بين المزاح والجد.

 الكثيرون استنكروا

مظاهرة المليون أسمر

الدخول إلى لبنان

اختبار الفيزاvisa

عصفورين بحجر

 

//

Post by Bashar Assassa.

"فكّرتك سوري"

حماصنة إيفريوير

خربو الدنيا الحماصنيrxn

     خدني معك ودّيني ع شارع "السمرا"...  //

 بان ممتعض

بان كي مونmoon

لفتة جميلة من مجموعة من أصحاب المحلات التجارية في شارع الحمرا

رداً على مقال جريدة النهار

بدون تعليق

أوباماobama

50 Cent!

50 سينت

 مؤامرة!

إنضمّ/ي إنضمّ/ي

رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.

لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.

Website by WhiteBeard